العمليات الجراحية، والتي قد يتم اللجوء لاستخدامها في حال استنفاذ جميع الطرق والحلول لعلاج السمنة، مثل:

اكتشف الطبي الصحة النفسية الصحة النفسية الدليل الطبي مكالمة صوتية

الخطوة السابعة هي ممارسة الرياضة أو أي هواية من هواياتك. بكلمات أخرى اشغلي نفسك!

يعاني الرجال والنساء الأكبر سناً من تراجع في مستويات بعض الهرمونات المرتبطة بالجنس، وهذا يؤثر في صحتهم عموماً، وبالنسبة إلى النساء، فإنَّ انخفاض مستويات الأستروجين يرتبط بمشكلات في النوم وزيادة الدهون في الجسم، وهذا بدوره قد يؤدي إلى تأثيرات سلبية في نوعية حياتهنَّ، وفي المقابل، يعاني الرجال من انخفاض مستويات التستوستيرون، الذي يؤدي إلى تراجع كتلة العضلات، وهذه التغيرات الهرمونية تتطلب اهتماماً خاصاً، فيمكن أن تؤثر تأثيراً كبيراً في الصحة الجسدية والنفسية لكلا الجنسين.

كشفت دراسة مؤخراً عن وجود صلة بين التعرض للتوتر بشكل متكرر وزيادة الوزن، وقد يعود السبب لإفراز الكورتيزول في الجسم في حالة التوتر، مما يؤدي إلى السمنة التي تستمر مع مرور الوقت بالنسبة للذين يعانون من ارتفاع الكورتيزول.

أدوية: في بعض الحالات، يمكن وصف الدواء للمساعدة في إدارة بعض الحالات الطبية التي تساهم في السمنة لدى الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن، مثل مرض السكري أو مشاكل الغدة الدرقية.

مؤشر كتلة الجسم = وزن الجسم بوحدة الكيلو جرام/ مربع الطول بوحدة المتر

جراحة لعلاج البدانة: في حالات نادرة للغاية، يمكن التفكير في إجراء جراحة لعلاج البدانة للأطفال الذين يعانون من السمنة المفرطة والذين لم يستجيبوا للعلاجات الأخرى.

وتعرّف منظمة الصحة العالمية السمنة بأنها تراكم مفرط للدهون في الجسم إلى حد يضر بالصحة.

غالبًا ما تؤدي المشاكل النفسية إلى حدوث السمنة. على سبيل المثال، قد يؤدي التوتر أو الصعوبات العاطفية إلى تناول الطعام كآلية تأقلم.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المشار إليها إلزامية *

بدائل الوجبات. تقترح هذه الخطط استبدال وجبة أو اثنتين يوميًا بالمنتجات المكوّنة لها -مثل المخفوقات أو قوالب الوجبات منخفضة السعرات الحرارية- وتناوُل وجبات خفيفة صحية، ثم تناول وجبة ثالثة صحية ومتوازنة منخفضة الدهون والسعرات الحرارية.

حساب مؤشر كتلة الجسم حساب خطر الإصابة بالنوع الثاني علاج سمنة التوتر من مرض السكري المزيد من الحاسبات

خفض السعرات الحرارية. العنصر الأساسي في إنقاص الوزن هو تخفيض عدد السعرات الحرارية التي تستهلكها. وأول خطوة هي مراجعة عاداتك الأساسية في تناول الطعام والشراب. يمكنك معرفة عدد السعرات الحرارية التي تستهلكها في العادة وتحديد ما يمكنك تقليله منها.